.jpg)
الخميس، 31 يناير 2013
Laioun24.net/مراد ايملاح
قالت عناصر الحرس المدني الإسباني، انها تمكنت خلال شهر يناير الجاري من حجز كميات مهمة من السجائر الجزائرية المهربة القادمة من الناظور..
وأضافت خلال بيان رسمي لها، أن هذه الكمية من السجائر بلغت أزيد من 3000 علبة كانت موجهة صوب مليلية المحتلة ومجموعة من المدن الإسبانية، مؤكدة أن هذا النوع من التهريب يدر أرباحا مهمة على ممتهنيها الذين يشترون علبة سجائر صغيرة بمبلغ 10 أورو قبل أن يتم بيعها بمدن إسبانية بقرابة الـ 50 أورو.
وتتم عملية تهريب السجائر بإخفائها في الأمتعة والأجهزة الإلكترومنزلية.. حيث يتم تعليبها وترتيبها بإحكام داخل هذه المعدات، دون أن تثير أي شكوك لدى المصلحتين الأمنيتين المغربية أو الإسبانية بالمعبر الحدودي ببني انصار.
يذكر أن هذا النوع من التهريب أخذ منحى تصاعدي بمناطق الناظور، بعد تزايد أعداد مستهلكي سجائر الجزائر المهربة، وها هي الآن باتت متاحة حتى للتهريب داخل الثغر المليلي المحتل، رغم ما تعرفه حدودها من إجراءات أمنية واحترازية مشددة.
قالت عناصر الحرس المدني الإسباني، انها تمكنت خلال شهر يناير الجاري من حجز كميات مهمة من السجائر الجزائرية المهربة القادمة من الناظور..
وأضافت خلال بيان رسمي لها، أن هذه الكمية من السجائر بلغت أزيد من 3000 علبة كانت موجهة صوب مليلية المحتلة ومجموعة من المدن الإسبانية، مؤكدة أن هذا النوع من التهريب يدر أرباحا مهمة على ممتهنيها الذين يشترون علبة سجائر صغيرة بمبلغ 10 أورو قبل أن يتم بيعها بمدن إسبانية بقرابة الـ 50 أورو.
وتتم عملية تهريب السجائر بإخفائها في الأمتعة والأجهزة الإلكترومنزلية.. حيث يتم تعليبها وترتيبها بإحكام داخل هذه المعدات، دون أن تثير أي شكوك لدى المصلحتين الأمنيتين المغربية أو الإسبانية بالمعبر الحدودي ببني انصار.
يذكر أن هذا النوع من التهريب أخذ منحى تصاعدي بمناطق الناظور، بعد تزايد أعداد مستهلكي سجائر الجزائر المهربة، وها هي الآن باتت متاحة حتى للتهريب داخل الثغر المليلي المحتل، رغم ما تعرفه حدودها من إجراءات أمنية واحترازية مشددة.
