.jpg)
السبت، 22 ديسمبر 2012
و اشتهرت هاته الصفحتين بنشر لصور لفتيات و التعليق عليهم بكلمات نابية و وضع معلومات خاصة عن الضحايا مثل رقم الهاتف و عنوان سكناهم و مزايدات مغلوطة .
و كانت جمعية ضحايا الويب تراقب هاته الصفحات و تتابع كل ما ينشرونه و قامت بوضع خطة و هي على الشكل الأتي إخبار الضحايا و محاولة جمع أكبر عدد من الإشعارات لإدارة الفايسبوك سواء للصور أو للصفحة في نفس اليوم و تعزيز باشعار بفاكس من امريكا و بالفعل نجحت الخطة في تدمير هاتين الصفحتين.
و في تعليق لرئيس الجمعية السيد لكبير حماد على ماقمت به الجمعية قال بأن أعضاء الجمعية يتوعدون الصفحات الفاضحة للفتيات بشتاء ساخن، و اضاف أنه رغم كثرة هاته الصفحات فإننا سنصدى بنار من حديد .
وبخصوص إدارة الفايسبوك التي تتجاهل احيانا كثرة الإشعارت بخصوص هاته الصفحات التي تخالف القانون الداخلي للفايسبوك فقال السيد لكبير حماد هذا ناتج الإشعارات المغلوطة لبعض الصفحات التي تحترم القانون الداخلي للفايسبوك مما يربك ادارة الفايسبوك في الاستجابة لهاته الاشعارات .
و ختم كلامه بأنه ينصح الفتيات بعدم ترك الصور الخاصة و خصوصا التي يرتدون ملابس داخلية على هواتفهم او على حسابتهم على الفايسبوك.
